موقع مفكرة الاسلام

جديد الموقع

كل يوم زهرة تجدها روى أبو داود عن أبي سعيد الخدري قال: دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم، ذات يوم المسجد فإذا هو برجل من الأنصار يقال له: أبو أمامة، فقال يا أبا أمامة: ما لي أراك جالساً في المسجد في غير وقت الصلاة ؟ قال: هموم لزمتني وديون يا رسول الله، قال: أفلا أعلمك كلاماً إذا أنت قلته أذهب الله عز وجل همك وقضى عنك دينك؟ قال: قلت بلى يا رسول الله، قال: قل إذا أصبحت وإذا أمسيت: اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن وأعوذ بك من العجز والكسل وأعوذ بك من الجبن والبخل وأعوذ بك من غلبة الدين وقهر الرجال، قال: ففعلت ذلك فأذهب الله عز وجل همي وقضى عني ديني.

رسالة ترحيب

فلاش اثارة

الثلاثاء، يوليو 19، 2011

معجزة التين والزيتون اوصلت الفريق الياباني الى......



http://www.7ail.net/vb/images/smilies/besm.gif


التين والزيتون ولكن في اليابان..!!

remote_image20110125-1583-facq2p-0.jpg

أعلن فريق بحث ياباني إسلامه بعد أنْ تأكدوا أنَّ ما توصلت إليه أبحاثهم العلمية الحديثة، قد وردت إشارة إليها في القرآن الكريم منذ أكثر من 1428 عامًا.

وحول قصة إسلام الفريق الياباني، يقول الأستاذ الدكتور طه إبراهيم خليفة، أستاذ النباتات الطبية والعقاقير بجامعة الأزهر وعميدها السابق: قام فريقٌ من العلماء اليابانيين بالبحث عن مادة "الميثالويثونيدز" التي لها أكبر الأثر في إزالة أعراض الشيخوخة.

و"الميثالويثونيدز" مادة يفرزها مخ الإنسان والحيوان بكميات قليلة. وهي مادة بروتينية بها كبريت لذا يمكنها الاتحاد بسهولة مع الزنك والحديد والفسفور.

وتعتبر هذه المادة هامة جدا لحيوية جسم الإنسان (خفض الكوليسترول – التمثيل الغذائي – تقوية القلب – وضبط التنفس).

ويزداد إفراز هذه المادة من مخ الإنسان تدريجيا بداية من سن 15 حتى سن 35 سنة.ثم يقل إفرازها بعد ذلك حتى سن الستين، لذلك لم يكن من السهل الحصول عليها من الإنسان.أما بالنسبة للحيوان فقد وجدت بنسبة قليلة.

ويضيف الدكتور إبراهيم: قام فريق من العلماء اليابانيين بالبحث عن هذه المادة، فلم يعثروا عليها إلا في نوعين من النباتات: التين والزيتون.

وبعد أن تم استخلاص مادة "الميثالويثونيدز" من التين والزيتون، وجد الفريق الياباني أن استخدامها من التين وحده أو من الزيتون وحده لم يعطِ الفائدة المنتظرة لصحة الإنسان إلا بعد خلط المادة المستخلصة من التين مع مثيلتها من الزيتون.

وقام فريق العلماء الياباني بالوقوف عند أفضل نسبة من النباتين لإعطاء أفضل تأثير؛ فوجد أن أفضل نسبة كانت هي: (1 تين : 7 زيتون).

ويروى الدكتور خليفة، أنه بعد هذا الاكتشاف من قبل فريق العلماء الياباني، قام هو نفسه بالبحث في القرآن الكريم فوجد أنه ورد ذكر "التين" مرةً واحدةً.

أما "الزيتون" فقد ورد ذكره صريحًا ست مرات ومرة واحدة بالإشارة ضمنيًا في "سورة المؤمنون": {وَشَجَرَةً تَخْرُجُ مِن طُورِ سَيْنَاء تَنبُتُ بِالدُّهْنِ وَصِبْغٍ لِّلْآكِلِينَ} (سورة المؤمنون: 20)

وعلى الفور، قام الدكتور طه إبراهيم خليفة بإرسال كل المعلومات التي جمعها من القرآن الكريم إلى فريق البحث الياباني. وبعد أن تأكدوا من أن القرآن الكريم أشار إلى جميع ما توصلوا إليه، منذ أكثر من 1428 عامًا، أعلن فريق البحث الياباني إسلامه.


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق