موقع مفكرة الاسلام

جديد الموقع

كل يوم زهرة تجدها روى أبو داود عن أبي سعيد الخدري قال: دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم، ذات يوم المسجد فإذا هو برجل من الأنصار يقال له: أبو أمامة، فقال يا أبا أمامة: ما لي أراك جالساً في المسجد في غير وقت الصلاة ؟ قال: هموم لزمتني وديون يا رسول الله، قال: أفلا أعلمك كلاماً إذا أنت قلته أذهب الله عز وجل همك وقضى عنك دينك؟ قال: قلت بلى يا رسول الله، قال: قل إذا أصبحت وإذا أمسيت: اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن وأعوذ بك من العجز والكسل وأعوذ بك من الجبن والبخل وأعوذ بك من غلبة الدين وقهر الرجال، قال: ففعلت ذلك فأذهب الله عز وجل همي وقضى عني ديني.

رسالة ترحيب

فلاش اثارة

الاثنين، مايو 09، 2011

الوجة الثاني من هولندا على المسلمين ( القيود والمحظورات في الإعلام الغربي )

أ. سعيد السبكي
 رئيس تحرير هولندا العربي والحوار عن القيود والمحظورات في الإعلام الغربي



كتبت : ساره إيلسا >>>اصلها يهودي

ليس من الصواب تأكيد ان الهولوكست كلها أكذوبة ، وليس من الصواب ايضا الاستسلام الى تزوير التاريخ ، وليس من العدل ايضا استخدام معايير اعلامية متغيرة لا تستند لقاعدة ثابتة واحدة تكون هى الحكم فى كل ما يتعلق بالجرائم التاريخية .

 واحدة من الحقائق هى ان اليهود قد نجحوا بالفعل في كسب تعاطف العالم فى الغرب لإقامة دولتهم المزعومة ” اسرائيل ” إلى جانب الحصول على ما يقرب من 70 بليون دولار كتعويضات تدفعها ألمانيا الغربية ، وتبدأ هذه الأسطورة عندما حاول هتلر إقامة وطن قومي للشعب الألماني وحده ..

والذي يعد في نظر هتلر أسمى جنس على وجه الأرض ويتميز بالجمال والذكاء والشجاعة وعمق التفكير والمقدرة على التنظيم السياسي ..

رؤية عنصرية بني عليها هتلر نظريته التي حتمت إبادة الأجناس الأخرى ، ليس هذا فحسب بل إبادة الألمانيين أنفسهم ممن كان به إعاقة أو مسن باعتبار أنهم يأكلون ولا ينتجون ، ولكن السؤال الذي يطرح نفسه بشده هنا هو هل أبادت النازية بالفعل ستة ملايين يهودي ؟‍ هناك خلافات خلافات تاريخية حول محرقة الهولوكوست : فمن يملك الحقيقة . . ؟

يؤكد البعض إن رقم الستة ملايين المزعوم ما هو إلا أسطورة من الأساطير اليهودية التي لاتعد ولا تحصى ، والتي يعمل اليهود على إشاعتها في كل أنحاء المعمورة . .

كغيرها من الأساطير مثل أسطورة ( شعب الله المختار ) و أسطورة ( أرض بلا شعب لشعب بلا أرض ) ..

ولكن شاء الله أن يكون أول الذين كذبوا هذه الأسطورة هم من اليهود أنفسهم !!!!

حيث ذكر الكتاب السنوي اليهودي رقم ( 5702 ) أن عدد اليهود في بلدان أوروبا الخاضعة للسيطرة الألمانية بعد توسع الحكم النازي كان ( 3110722 ) يهودي بما في ذلك اليهود الذين تبقوا على قيد الحياة بعد المذابح النازية … فكيف يباد ستة ملايين إذن ؟

وإلى جانب هذا الاعتراف الصهيوني توجد دراسات بحثية عديدة كتبها علماء إسرائيليون أعربوا فيها عن شكوكهم بخصوص الرقم ستة ملايين وأيضا حول استخدام غاز زيكلون بي ( zyclon b ) في أفران الغاز إذ آن معظم الدراسات تشير إلى آن استخدام مثل هذا الغاز يتطلب احتياطات فنية كبيرة ومكلفة جدا ٌ وهو ما يعني استحالة استخدامه على نطاق واسع في ظل ظروف الحرب الصعبة التي كانت تعيشها ألمانيا ..

فقد كتب المؤرخ الإسرائيلي يهودا باور _ مدير قسم الهولوكست في معهد دراسات اليهود في العصر الحديث التابع للجامعة العبرية وقال أن الرقم ستة ملايين لا أساس له من الصحة و أن الرقم أقل من ذلك بكثير واستدل على ذلك بأن ضحايا معتقل أوشفيتس ( أكبر المعتقلات النازية ) كان حوالي 1.6 مليون شخص من اليهود وغير اليهود ومعتقل أوشفيتس هو نفس المعتقل الذي ادعى الصهاينة أن عدد ضحاياه كان ستة ملايين منهم مليون ونصف مليون يهودي !!! وأضاف يهودا باور أن هؤلاء الأشخاص لم يلقون حتفهم بسبب أفران الغاز فحسب ولكن أيضا ٌ بسبب الجوع و المرض والتعذيب والانتحار وعندما زار القاضي الأمريكي ستيفن بيتر موقع داخاو ( أحد المعتقلات النازية ) لمعاينة المعتقلات وأماكن الإبادة النازية أكد أن عدد ضحايا النازية من اليهود لن يصل أبداٌ إلى المليون وفي فرنسا أكد السيد فرانسوا بيداريدا مدير معهد التاريخ المعاصر التابع للهيئة الوطنية للبحث العلمي في باريس أن عدد ضحايا اليهود لن يقل عن 900 ألف ولن يزيد عن مليون تلك الارقام نتكلم عنها واضعين نصب اعيننا ان ضحايا الحرب العالمية الثانية كانت 102 مليون شخص اى هذا الرقم الذى رصده الباحثون عن 900 الف او مليون لا يساوى شيئ بين هذا الرقم الضخم من الموتى والواضح أن هذه الدراسات تؤكد أن الإبادة النازية لم تكن ضد اليهود في أي يوم من الأيام وتشكك أيضا في وجود ما أسموه بأفران للغاز يحرق فيها جنود هتلر معتنقي الديانة اليهودية ..

كما شككت كل هذه الدراسات في صحة ما يقوله الصهاينة أن عدد ضحاياهم من النازية قرابة الستة ملايين شخص و تؤكد أن الرقم الحقيقى اقل بكثير قد لا يصل للمليون ، إن محرقة اليهود يوجد بها أكثر من نقطة هامة وإن ربطنا تلك النقاط سوياَ سنصل لنتيجة واحدة هى أن المحرقة كذبة كبيرة لا يمكن إثباتها سوى ميتافيزيقا لأنه لا يوجد مكان يستوعب كل ذلك العدد من اليهود الذين أحصوهم تقريباً ستة ملايين ثم ماتو إختناقا بالغاز !

فالقصة تشبه الافلام الهندية فقط وكانت ليكسب اليهود تعاطف العالم ليس إلا . . من اقوال أدولف هتلر : : لقد اكتشفت مع الايام انه ما من فعل مغاير للاخلاق وما من جريمة بحق المجتمع الا ولليهود يد فيها ، يقول هتلر : قد استوقفنى اعتماد اليهود على بلاهة مناظرهم فإذا اخطأت فرائسهم وضيق عليهم الخسم الخناق تظاهروا بالبلاه واستحال عليهم ان ينتزع منهم جوابا واضحا اما اذا اضطر احدهم على التسليم بوجهه نظر الخصم بحضور بعض الشهود فانه يتجاهل فى اليوم التالى ما كان من امره بالامس . . يقول هتلر : كل طهارة يدعيها اليهود ذات طابع خاص فبعهدهم عن النظافة البعد كله امر يصدم النظر منذ ان ان تقع العين على يهودى . . وقد اضطررت الى سد انفى فى كل مرة التقى احد منهم لان الرائحة التى تنبعث من اردانهم تنم عن العداء المستحكم بينهم وبين الماء والصابون . . ولكن قذارتهم المادية ليست شينا مذكورا بالنسبة الى قذارة نفوسهم.

يقول هتلر : لو كان لدى السلاح الروسى والعقل الالمانى والجندى المصرى لغزوت العالم

وفى النهاية احب اقول : راااااااااااااجل يا هتلر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق